ووقعت حادثة الاغتيال في ظل انتشار واسع للمليشيات الحوثية واستحداثها نقاط تفتيش في شوارع صنعاء.
وتشهد صنعاء اتساعاً لرقعة الجريمة الجنائية، في ظل غياب أجهزة الأمن التي تحولت إلى مليشيا مسلحة وعصابات منفلتة تتبع نافذين داخل مليشيا الحوثي الإرهابية، واستمرار جرائم الانقلابيين بحق السكان.