ويختلف حفل تنصيب بايدن عن سابقيه بسبب الإجراءات الاستثنائية التي تم اتخاذها على خلفية جائحة فيروس كورونا والتوترات المتصاعدة في ظل حادثة اقتحام الكابيتول في السادس من يناير على أيدي حشود من أنصار الرئيس الحالي دونالد ترامب.
ويأتي حفل التنصيب مع تطبيق إجراءات التباعد الاجتماعي بمشاركة ألف ضيف فقط، فيما أصبح ترامب أول رئيس للولايات المتحدة منذ أندرو جونسون (الذي كان يقود البلاد في فترة بين 1865 و1869) يغيب عن حفل تنصيب خليفته.